قد يقول البعض إن أعجب عجائب الدنيا، هو سور الصين العظيم أو الأهرامات، وقد ينحاز البعض الآخر إلى منارة الاسكندرية أو برج بيزا المائل، لكن ما أريد التحدث عنه اليوم ليس هذا السور ولا تلك المنارة، بل عن أعجب من ذلك وأصغر.
الانسان ذلك المخلوق الضعيف والمعقد لدرجة جعلت العلماء والمفكرين يستغرقون القرون والاعوام لدراسته ومهما علموا من أسراره، فما خفي كان أعظم.
الأعجوبة التي أتحدث عنها اليوم هي حب الإنسان للدنيا مع أنه يعلم ما هي إلا اختبار نهاية وقته الموت.
قال أحد الحكماء: إننا معشر الإنس لسنا في وطننا الام وإنما في رحلة استكشافية نتزود منها، للعودة إلى ديارنا وطننا الذي سكن فيه ابونا ادم وامنا حواء وطننا الجميل( الجنة)، نحن نبحث عن المخلوقات الفضائية ونسينا أننا لسنا سكان الأرض الأصليين، ولكن للأسف الكثير منا لا يتزود بخير الزاد.
هذا في نظري هو أغرب غرائب الدنيا
الانسان ذلك المخلوق الضعيف والمعقد لدرجة جعلت العلماء والمفكرين يستغرقون القرون والاعوام لدراسته ومهما علموا من أسراره، فما خفي كان أعظم.
الأعجوبة التي أتحدث عنها اليوم هي حب الإنسان للدنيا مع أنه يعلم ما هي إلا اختبار نهاية وقته الموت.
قال أحد الحكماء: إننا معشر الإنس لسنا في وطننا الام وإنما في رحلة استكشافية نتزود منها، للعودة إلى ديارنا وطننا الذي سكن فيه ابونا ادم وامنا حواء وطننا الجميل( الجنة)، نحن نبحث عن المخلوقات الفضائية ونسينا أننا لسنا سكان الأرض الأصليين، ولكن للأسف الكثير منا لا يتزود بخير الزاد.
هذا في نظري هو أغرب غرائب الدنيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق